5.0 01 هذا الكتاب هو المجلد الرابع من موسوعة إعراب القرآن الكريم وبيانه، ويحتوي هذا المجلد على إعراب عدد من الأجزاء، من الجزء الثالث عشر إلى الجزء السادس عشر، ويبدأ بقوله تعالى ” وقال الملك ائتوني به…” هذه الموسوعة هي دورة إعرابية كاملة للقرآن الكريم و يعتبر من أجلّ ما صنّف في كتب أعاريب القرآن […]
هذا الكتاب هو المجلد الرابع من موسوعة إعراب القرآن الكريم وبيانه، ويحتوي هذا المجلد على إعراب عدد من الأجزاء، من الجزء الثالث عشر إلى الجزء السادس عشر، ويبدأ بقوله تعالى " وقال الملك ائتوني به..." هذه الموسوعة هي دورة إعرابية كاملة للقرآن الكريم و يعتبر من أجلّ ما صنّف في كتب أعاريب القرآن في العصر الحديث ؛ فقد ضم اللغة ، التفسير ، الإعراب ، البلاغة ، شذورا من الملامح التاريخية ، أسباب النزول و غيرها من الأبحاث القيمة . كما تميّز الكتاب بالفكرة الواضحة و العبارة السهلة و تعبير سلس . و قد اعتمد المؤلف على كثير من المصادر ؛ فإنه اعتمد من التفاسير أوثقها كما ناقشها آراء المفسرين بكلام مختصر مفهوم ؛ و في النحو اعتمد المصادر المهمة المشهورة ؛ هذا و قد خص الفوائد النحوية ، اللغوية و البلاغية بأبحاث مستقلة انطلاقا من الآيات القرآنية ، كما أورد الكثير من الشروح اللغوية و الأسرار الإعرابية و عنى عناية خاصة بالقراءات القرآنية و اعتمدها حجّة في اعرابه ؛ كما كان المؤلف حريصا على بيان أدق المصطلحات في علم التجويد و أفاض الحديث في كثير منها .
subscribe now for newsletter and more!